السبت، 26 أكتوبر 2024

الحاخام المتربب اغاخان

 




الحاخام المتربب اغاخان إمام ورب الطائفة الإسماعيلية الاغاخانية الموسادية والأستاذ الأعظم للماسونية وحلف الناتو وإسرائيل

لذلك سلطتهم الطائفية والمناطقية وسلطتهم الماسونية العظمى المفروضة في سورية هي سلطة مدعومة ومفروضة دولياً وأمريكياً وإسرائيلياً،

سلطة كفرية إجرامية تخرييية إفسادية معادية بالمطلق للشعب السوري كما هم معادون لأمة الإسلام وأمة الإنسانية،

عشيرة خزرية إسرائيلية طاغوتية أبليسية دولية حاكمة

كل أمة العرب ومعظم المسلمين تحت سلطة وهيمنة وحكم اليهود الخزر معلنين ومقنعين وماسونيتهم العالمية

أليس من الإجرام والكفر أن يكون للحاخام اغاخان ويهوده الخزر المقنعين أمراء طائفته الموسادية وماسونيتهم الكفرية سلطة عظمى مفروضة في سوريا!

دمروا سوريا وشربوا وسفكوا دماءها على مذبح تلموديتهم الإسرائيلية

*******

27 10 2024

بدايةً وبمعزل عن مصطلح اليهوd واليهوdية
لماذا ممنوع ومحرّم مخابراتياً وسلطوياً وقانوناً جائراً نقد وإنتقاد ومعارضة اغاخان وأمراء طائفته وكل تجلياتهم الطائفية والسلطوية وأجنداتهم وسياساتهم الماسونية وشواكلها
ممنوع تحت طائلة العقوبة والقتل والإعتقال بكل وسائلهم وأدواتهم المخابراتية وسواها في سوريا وفي أي بلد بالعالم
وممنوع مخالفتهم ومخالفة مصالحهم الشخصية والعامة وأجنداتهم المعلنة والخفية
تعارضهم أو تخالفهم أو تنتقدهم فمصيرك القتل والموت أو الحرب والإعتقال القانوني أو التعسفي
لماذا ؟
لأنهم يهوd خزر مقنعين منافقين ومن ضمن عشيرة خزرية إسرائيلية أبليسية كفرية ماسونية تحكم العالم ودول العالم بسلطات ماسونية ومخابراتية مطلقة،
لهم في سوريا سلطة عظمى خفية مقنعة مفروضة طائفية - ماسونية - يهوdية ولهم في أوروبا والغرب سلطات مطلقة كاملة كما يحتلوا كيهوd خزر وماسونيتهم الدولية كل السلطات والأنظمة العربية الحاكمة ومعظم شعوب ودول المسلمين .. كمثال واقعي عن مدى تغلغلهم البنيوي والسلطوي اليهوdي في كافة دول العالم.
لايسمحوا بنقدهم ومعارضتهم ولو بأدنى كلمة وموقف .
عندهم كيهوd خزر مسموح ومطلوب معارضة أي شيء إلا هم وأجنداتهم ومصالحهم .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

اليهود وطاغوتهم اغاخان

  في كل دولة وبين كل شعب وفي كل نظام حاكم توجد عصابة يهوdية إسرائيلية ماسونية معلنة ومقنعة أبليسية كفرية تملك السلطة الخفية والرقابية والمخا...