وجدنا واقعياً وبالنتيجة أن السلطة وطائفتها في سوريا كانوا يحفروا قبرهم ودمارهم بأيديهم على مدى أربعين سنة جراء قلة الوعي الفكري والإنساني والأخلاقي والقيمي وهم يتصوروا أنهم يحافظوا على مصالحهم الوجودية
الماسونية ويهودها الخزر هم من يحكموا سوريا وإستخدموا النظام والسلطة وطائفتها كمحرمة زفر لأجنداتهم الماسونية والصهيونية الكفرية الفتنوية التدميرية والإجرامية والإفسادية ضمن مخطط منظم محكم لإشعال الفتنة الطائفية والدموية في آخر المطاف كما حصل وفعلوها وأشعلوها من خلال إعلان الثورة الداخلية وإضرام حرب صهيونية شاملة ضد سوريا وشعبها ودولتها الوطنية 🇸🇾🇵🇸
اغاخان ويهوده الخزر الإسرائيليين هم المنتصر على سوريا دولة وشعباً وموالاة ومعارضة